قال الرئيس التنفيذي لشركة "إم 42" (M42)، وهي جهة استثمارية في أبوظبي تركز على التقاطع بين الرعاية الصحية والذكاء الاصطناعي، إن الشركة مستعدة لتبني أي تكنولوجيا مناسبة بغض النظر عما إذا كانت أميركية أو صينية.
صرح حسن جاسم النويس، الرئيس التنفيذي للشركة، خلال حدث في دبي: "نحن محايدون تماماً فيما يتعلق بنوع التكنولوجيا التي نعتمدها. الأمر كله يتعلق بما هو الأنسب لنا كشركة".
جهود شركة "إم 42" الإماراتية
تأسست "إم 42" في عام 2022 من خلال دمج أصول الرعاية الصحية التابعة لشركة "جي 42" (G42) البارزة للذكاء الاصطناعي في أبوظبي، وصندوق الثروة السيادي "مبادلة" الذي تبلغ قيمته 330 مليار دولار. وعقدت الشركة شراكات مع شركات مثل "إلومينا" (Illumina)، المتخصصة في تسلسل الجينات، لتعزيز جهود الإمارة في المجال الناشئ لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في تشخيص الأمراض أو اكتشاف الأدوية الجديدة.
تأتي تعليقات النويس في أعقاب تراجع الأسواق العالمية إثر إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد لشركة "ديب سيك" (DeepSeek)، الذي كشف عن محدودية القيود التي تفرضها الولايات المتحدة على تصدير التكنولوجيا إلى الصين. وأثار نجاح الشركة الصينية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية