انتفض الأهلي المصري برئاسة محمود الخطيب قبل نهاية فترة الانتقالات الشتوية الجارية بعد حسم 3 صفقات لتدعيم صفوف الفريق في الموسم الحالي بجانب صفقتين للمشاركة في كأس العالم للأندية.
وواجه الخطيب انتقادات واسعة قبل إتمام هذه الصفقات بعدما طالبت الجماهير بتدعيم صفوف الفريق بعد تراجع الأداء والنتائج ورحيل بعض العناصر.
وبالعودة إلى التاريخ فإن الخطيب أدمن إشعال فترة الانتقالات الشتوية للأهلي المصري على مدار سنوات طويلة سواء كان نائبًا للرئيس أو رئيسًا للنادي وهو ما تسرده "إرم نيوز" في السطور القادمة:
ميركاتو 2004.. أبوتريكة نجم الشباك
لن تنس جماهير الأهلي انتقالات يناير 2004 حين تراجعت نتائج الفريق مع المدرب الأسبق البرتغالي توني أوليفيرا وتمت إقالته وإعادة مواطنه مانويل جوزيه.
وتدخل الخطيب (نائب الرئيس وقتها) بشكل شخصي لحسم بعض الصفقات لتدعيم صفوف الفريق وهو ما حدث بالفعل بضم صفقة مدوية بالتعاقد مع محمد أبوتريكة قادمًا من الترسانة.
وساهم أبوتريكة في تحقيق العديد من الألقاب والبطولات مع الأهلي، وكان استقدامه نواة لجيل ذهبي رائع تم استكماله في انتقالات صيف نفس العام بضم عناصر أخرى مثل محمد بركات وعماد النحاس.
الخطيب حسم أيضاً صفقة ثانية بالتعاقد مع حسن مصطفى نجم الاتحاد السكندري ومنتخب مصر وقتها والذي كان أحد عناصر الجيل الذهبي في بداية الألفية الثالثة.
ميركاتو 2019.. ثورة التصحيح
مع انتخاب الخطيب رئيسًا للأهلي يوم 1 ديسمبر 2017.. تعامل "بيبو" بأسلوب هادئ مع الانتقالات وتدخل بصفقات لم يكن لها.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت