قالت مجلة علمية، إنه تم تعديل ما يُسمى بـ"ساعة يوم القيامة" وتقديمها بمعدل ثانية واحدة مع منتصف الليل، كموعد افتراضي للكارثة المحتملة التي يجب تفاديها.
وتهدف الخطوة، إلى إعادة تذكير العالم بأهمية مجابهة التهديدات النووية والتغيرات المناخية وكذلك المعلومات المُضللة.
وفي نشرة " بوليتين أوف ذا أكاديميك ساينتيستس (مجلة علماء الذرة)"، المُكلفة بتغيير عقارب الساعة بشكل دوري سنوي، حدد العلماء الفارق الزمني الفاصل عن منتصف الليل الرمزي بـ89 ثانية، بعد أن كان 90 ثانية العام المنصرم.
ويُعرف هذا المؤشر الذي أُطلق عام 1947 لمجابهة الخطر النووي المتصاعد والتوترات بين القطبين اللذين تشكّلا أثناء الحرب العالمية الثانية، مجازا بـ"ساعة يوم القيامة".
ومنذ ذلك الحين، حدّثت المنظمة التي يقع مقرها في مدينة شيكاجو الأمريكية، المعايير الخاصة بالمؤشر، لتشمل أزمة المناخ والأوبئة وحملات التضليل الحكومية.
وحذّر خوان مانويل سانتوس، الرئيس الكولومبي السابق، رئيس مجموعة "ذا إيلدرز (الحكماء)"،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مصراوي