ثمنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي التي أدلى بها اليوم، والذي أكد خلالها على موقف مصر الدولة والشعب الرافض للدعوة إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم، لما في ذلك من ظلم لهم، وإهدار للقضية الفلسطينية.
وتؤيد الكنيسة المصرية، بصفتها أحد أعمدة الوطن، ما نوه إليه الرئيس بأن قبول فكرة التهجير يعني المساس بالأمن القومي المصري، وهو أمر لن يسمح به المصريون الذين روت دماؤهم أرض مصر دفاعا عن أمنها واستقرارها.
وفي هذا السياق، دعت الكنيسة، كل القوى الإقليمية والدولية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من جريدة الشروق