في ليلة الغد، يعود محمد عبده، إلى مسرحه في الرياض، في أولى حفلاته لعام 2025م، ليجدد علاقته مع جمهوره الذي رافقه لعقود، مؤكداً أن الفن الذي يقدمه أكبر من أن يتوقف عند مرحلة أو يتأثر بغياب مؤقت. هذا الحفل يمثل بداية جديدة، بعد فترة من التساؤلات والشائعات حول فكرة اعتزاله، خصوصاً بعد غيابه الذي أثار قلق محبيه.
لطالما كان محمد عبده، رمزًا لفن يرتبط بالقيم والاستمرارية، حيث تجاوز دوره كمغنٍ ليصبح جزءاً من المشهد الثقافي السعودي والعربي. ظهوره الأخير برفقة الفنان العالمي أندريا بوتشيلي كان أكثر من مجرد تعاون موسيقي، بل كان بمثابة رسالة عميقة مفادها بأن الفن الحقيقي لا يعرف حدوداً، وأن الأصوات التي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ