مع ظهور تقنيات «الذكاء الاصطناعي»، شهدت صناعة كتابة المحتوى تحولاً مضطرداً، أبرزها نموذج «شات جي بي تي» (ChatGPT)، الذي يعد أداة مبتكرة تحسِّن الإنتاجية وتوفر الوقت وتفتح آفاقاً جديدة للمبدعين وصنَّاع المحتوى.
قبل الإجابة عن السؤال الدائم المطروح: كيف يمكن لتقنية «شات جي بي تي» أن تُحدث ثورة في صناعة المحتوى؟؛ أعرف بها وأقول: إنها نموذج لغوي متقدم يعتمد على الذكاء الاصطناعي، مصمم لفهم النصوص الطبيعية وإنتاج محتوى متنوع بناء على طلبات المستخدم، إذ يمكنه من كتابة النصوص، مثل: المقالات والتقارير والمدونات والإعلانات والقصص الإبداعية، بإنتاجية عالية وسريعة ودقيقة مما يقلل الجهد والوقت، وتقدم أفكاراً إبداعية جديدة ومقترحات مبتكرة لمن يعانون من عوائق الكتابة أو نقص الأفكار. والاستخدام المستمر لهذه التقنية يتطور أداؤها من خلال تحسين التفاعل وفهم متطلبات المستخدمين بشكل أفضل.
ليس هذا فحسب؛ بل إنها تدعم التخصص بإدخال معلومات أو تفاصيل محددة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ