كشفت دراسة حديثة أن العمل من المنزل يقلل النشاط البدني اليومي، مما قد يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسمنة والسكري. وأظهرت النتائج أن العاملين من مكاتبهم يحققون زيادة في الحركة تعادل 28 دقيقة يومياً، بينما يسجل العاملون من المنزل انخفاضًا بمعدل 32 دقيقة.
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري