قدمت شركتان، يقودهما الملياردير
تأتي هذه الرسائل في الوقت الذي يشرف فيه ماسك على جهود لخفض الإنفاق الحكومي الفيدرالي وعدد الموظفين بناءً على طلب الرئيس دونالد ترامب.
كما تأتي في الوقت الذي يفرض فيه ترامب رسوماً جمركية صارمة على الصين والمكسيك وكندا، في حين ترد الصين وكندا برسوم جمركية انتقامية.
تهديد أرباح السيارات الكهربائية
في رسالتها غير الموقعة إلى الممثل التجاري الأميركي جيمسون غرير، أشارت تسلا إلى أن تلك الرسوم الانتقامية تشكل تهديداً لربح الشركة من السيارات الكهربائية.
وشجعت الرسالة غرير على "النظر في التأثيرات المستقبلية لبعض الإجراءات المقترحة لمعالجة ممارسات التجارة غير العادلة".
: كيف يمكن لدعم إيلون ماسك لترامب أن يضر بشركة تسلا أو يساعدها؟
وقالت الرسالة التي قدمتها المستشارة العامة المساعدة في تسلا، مريم إقبال: "بينما تعترف تسلا وتدعم أهمية التجارة العادلة، يجب أن تأخذ التقييمات التي تقوم بها USTR بشأن الإجراءات المحتملة لتصحيح التجارة غير العادلة في الحسبان أيضاً الصادرات من الولايات المتحدة".
وأضافت: "يواجه المصدرون الأميركيون بشكل طبيعي تأثيرات غير متناسبة عندما تستجيب البلدان الأخرى لإجراءات التجارة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة CNBC عربية