ضربت «أم عبدالله»، والتي تجاوز عمرها ثلاثة وستين عامًا، أروع الأمثلة في العزيمة والإصرار وقوة الإرادة؛ بتمكُّنها من حفظ القرآن الكريم كاملًا، وذلك بعد 23 عامًا من التعلُّم والتصبر والمثابرة، كل ذلك على الرغم من أنَّها لا تقرأ ولا تكتب، وذلك في دار الإيمان النسائيَّة بمحافظة تربة شرقي الطائف..
وبرهنت الأُميَّة «أم عبدالله»، على أنَّ طلب العلم وحفظ القرآن الكريم لا يقف عند عمر معيَّن، بل هو رحلة مستمرة طوال الحياة منذ الطفولة إلى أنْ يلقى الإنسان ربَّه.
واحتفلت «دار الإيمان النسائيَّة».....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة