توصلت دراسة جديدة من معهد «فرانسيس كريك» في لندن، إلى أن التبرع المنتظم بالدم قد يكون له تأثيرات صحية إيجابية غير معروفة، فلم يعد التبرع بالدم فقط وسيلة أساسية لإنقاذ الأرواح ومساعدة ضحايا الحوادث والمرضى في العمليات الجراحية وأصحاب الأمراض المزمنة.
واكتشف الباحثون أن التبرع المتكرر بالدم قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطانات الدم مثل اللوكيميا، بعد إجراء دراسة مقارنة بين مجموعتين من الرجال الأصحاء في الستينيات من أعمارهم، تبين أن أولئك الذين تبرعوا بالدم بشكل منتظم « 3 مرات سنويًا لمدة 40 عامًا» كان لديهم فرص أقل للإصابة بالطفرات الجينية التي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم.
كما أظهرت الأبحاث أن التبرع بالدم قد يُساعد على تقليل لزوجة الدم، مما يساهم في تحسين.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ