يبدو أن خسارة ليفربول أمام نيوكاسل لم تكن مجرد فقدان لقب، بل تسببت في سلسلة من التداعيات السلبية التي أثرت بشكل مباشر على محمد صلاح، سواء من حيث مستقبله مع الفريق أو مكانته في سباق الجوائز الفردية.
وتلقّى ليفربول ضربة قوية بعدما خسر نهائي كأس الرابطة الإنجليزية أمام نيوكاسل يونايتد بنتيجة 2-1، في مباراة أقيمت على ملعب ويمبلي.
منذ انضمامه إلى ليفربول في 2017، صنع محمد صلاح تاريخًا استثنائيًا، محققًا أرقامًا قياسية، وقاد فريقه لانتصارات تاريخية، وأثبت نفسه كأحد أعظم المهاجمين في كرة القدم حاليًا.
تأثيره يتجاوز الإحصائيات، إذ لعبت قيادته وثبات مستواه وعقليته الحاسمة دورًا رئيسيًا في إعادة ليفربول إلى قمة الكرة الأوروبية، ولكن هذا الموسم تعرض لخسائر فادحة.
ضياع اللقب الثالث هذا الموسم خسارة نهائي كأس الرابطة أمام نيوكاسل أضافت ضربة قاسية لصلاح، حيث كان هذا اللقب واحدًا من الفرص القليلة لتوهج موسم ليفربول.
وجاءت هذه الخسارة بعد خروج الفريق المبكر من دوري أبطال أوروبا، ووداع كأس الاتحاد الإنجليزي ما جعل الفريق يخرج خالي الوفاض من بطولات كان ينافس عليها بقوة، باستثناء لقب الدوري الإنجليزي.
صلاح، الذي كان يسعى لمواصلة حصد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت