تعد البيوت التراثية القديمة في محافظة عجلون جزءا أصيلا من الهوية التاريخية والتراثية للمنطقة، حيث تعكس فنون العمارة التقليدية التي تأثرت بالبيئة الطبيعية والجغرافية وتشكل شاهدا على نمط الحياة الاجتماعية والاقتصادية التي عاشها الأجداد.
وقال رئيس مجلس محافظة عجلون عمر المومني، إن البيوت التراثية المنتشرة في مختلف مناطق المحافظة تحتاج إلى اهتمام أكبر من الجهات المعنية سواء من حيث الترميم أو إعادة الاستخدام بطرق تحفظ قيمتها التاريخية.
وأكد أن المجلس يعمل بالتعاون مع المؤسسات الرسمية والمجتمع المحلي على إيجاد آليات لدعم مشاريع ترميم هذه البيوت لما تمثله من قيمة ثقافية وسياحية تعزز هوية عجلون التاريخية.
من جهته، أوضح فايز خليل الصمادي، أحد سكان منطقة دير الصمادية، أن الدير يضم العديد من البيوت القديمة التي يعود تاريخ بعضها إلى مئات السنين وتتميز.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الرأي الأردنية