أظهر لاندو نوريس أنه وفريقه مكلارين، المرشح الأوفر حظاً للفوز بلقب بطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» للسيارات، تعلما من العام الماضي، عندما تصدر بطولة السائقين للمرة الأولى وأنهى فترة سيطرة ماكس فرستابن على القمة.
ووضع فوز السائق البريطاني بالسباق الافتتاحي للموسم في أستراليا، الأحد، حداً لفترة بقاء منافسه في فريق رد بول على القمة، التي بدأت في مايو (أيار) 2022.
وتعامل نوريس مع سيارات الأمان المتتالية والأجواء الصعبة والمسار المبلل والزلق الذي فاجأ السائقين المبتدئين والمخضرمين على حد سواء.
وقال نوريس: «لقد عملنا بجدية طوال الشتاء للإعداد لسباق كهذا، لأنه المكان الذي أهدرنا فيه العديد من الفرص الموسم الماضي. لم نكن في أفضل مستوياتنا من حيث الإعداد قبل سباقي كندا وسيلفرستون، وندرك مدى حاجتنا للحسم».
وكان بإمكان نوريس الفوز بهذين السباقين، لكنه خسر بسبب مشاكل في الإطارات. وفاز مكلارين بلقب الصانعين لأول مرة منذ عام 1998 لكن نوريس حل في المركز الثاني في بطولة السائقين خلف فرستابن.
وقال السائق البريطاني، الأحد: «كنا نعلم أن علينا تحسين أدائنا في بعض الجوانب. بذلنا جهداً كبيراً حتى نكون أكثر سرعة وأفضل في التواصل. هذه المرة، أحسنا صنعاً وتصدرنا».
واعترف نوريس بأن مكلارين المرشح الأوفر حظاً للفوز لكن لا يمكنه التعامل مع ذلك كأمر مسلم به.
وقال: «كان.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط - رياضة