بين ليلة وضحاها، تبدلت حياة نجم الشاشة الكورية «كيم سو هيون» المعروف بملك الشاشات الكورية، فبعدما كان يتألق في سماء الدراما بأدوار جعلته رمزًا للنجاح والجاذبية، يجد نفسه في قلب عاصفة مدمرة، اتهامات أخلاقية خطيرة تلاحقه كالظل، دفعت شركات عالمية إلى قطع علاقاتها به، وبرامج إلى حذف مشاهده، لتتحول مسيرته من قصة نجاح إلى لغز مثير للجدل.
في تطور صادم هز صناعة الترفيه الكورية، واجه النجم كيم سو هيون (37 عامًا)، المعروف بأدواره في مسلسلات «حبي من نجم آخر» و«ملكة الدموع» موجة من ردود الفعل العنيفة بعد اتهامات أخلاقية أثيرت ضده، وبدأت الأزمة عندما زعمت عائلة الممثلة الراحلة «كيم ساي رون» التي عُثر عليها ميتة في 16 فبراير الماضي، أن «سو هيون» كان على علاقة عاطفية بها منذ عام 2015، عندما كانت تبلغ 15 عامًا فقط بينما كان هو في الـ27 من عمره، بحسب ما كشفه تسجيل هاتفي لعمتها عبر قناة على يوتيوب، أشعلت اتهامات بـ«الاستغلال» و«التلاعب» مما وضع النجم تحت المجهر.
وكالة «جولد ميدل إيست» التي تمثل كيم سو هيون، نفت هذه الادعاءات في بيان رسمي يوم 14 مارس، مؤكدة أن العلاقة بين الاثنين لم تبدأ إلا في صيف 2019 وانتهت في خريف 2020، بعد أن أصبحت ساي رون بالغة (19 عامًا)، مضيفة أن الصور والرسائل المتداولة تعود إلى فترة كانا فيها تحت إدارة الوكالة ذاتها، وأن الادعاءات بمواعدة قاصر لا أساس لها من الصحة، مهددة باتخاذ إجراءات قانونية ضد «التشهير والافترا» لكن هذا الرد لم يهدئ الغضب، بل زاد الجدل مع ظهور مزاعم إضافية من عائلة ساي رون، تضمنت.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ