المعشر: الولايات المتحدة تريد من سوريا حكومة تمثل فيها كافة مكونات الشعب
المعشر: تل أبيب تحاول العمل مع الفصائل وتسعى لتقسيم سوريا
المعشر يلفت إلى تأكيد الملك حول موضوع تهجير الفلسطينيين من غزة أنه غير قابل للنقاش
المعشر: تهجير الفلسطينيين من غزة لن يقبل به الأردن ولن يقبل به الجانب الفلسطيني
قال وزير الخارجية السابق مروان المعشر، الثلاثاء، أنه في الماضي كان من السهل توصيف الإدارة الأمريكية بين الجمهورية والديمقراطية، إلا أنه يصعب جدا وصفها بوصف واحد، معتبرا أنها إدارة يمينة لكن توصيفها باليمين لا يكفي.
وأضاف المعشر خلال ندوة بعنوان: "اليمين الأمريكي والسياسة الخارجية الأمريكية"، التي نظمها منتدى محمد الحموري الثقافي، أنه يمكن القول من ناحية الإدارة السياسية هي الإدارة الانعزالية بمعنى أنها تؤمن بأن أمريكا يجب أن تأتي أولا ليس فيما يتعلق أعدائها ولكن أيضا في ما يتعلق باصدقائها وهي تحارب الجميع وتريد أن تفرض هيمتهنا على الجميع ويمكن ملاحظة ذلك من خلال تعاملها مع جيرانها في كندا والمكسيك وحلف الناتو التي تقف اليوم ضد هذا الحلف بالاضافة إلى وقوفها ضد أوكرانيا.
وحول إدارة ترمب إزاء الشرق الأوسط، أشار المعشر إلى أنها إدارة يمينية دينية وليست فقط إدارة يمينية مدنية، وأكد أن ترمب لا يؤمن بالدين كما نعرف لكنه أحاط نفسه "بالمتشددين دينيا من الإنجيليين التبشيريين الذين يؤمنون أن كل أرض فلسطين التاريخية كتبت للنبي إبراهيم وذريته"، وفقا لتعبيره.
وأضاف أن ما يقوم به ترمب ليس حبا في الجانب الفلسطيني وكل ما يفعله هو لأغراض شخصية لا علاقة لها بالجانب الفلسطيني، وان زعيم الأقلية الديمقراطية قال عنه ترمب أنه كان يهودي في السابق واليوم هو فلسطيني وهي بمعنى الإهانة.
وبين أن اليوم ترمب في حرب مع نظام.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من رؤيا الإخباري