تتجه الأنظار هذا الأسبوع نحو بطولة دوري الأمم الأوروبية، إذ تسعى ثمانية منتخبات، من بينها البرتغال بقيادة النجم كريستيانو رونالدو، لحصد اللقب.
ويواجه المنتخب البرتغالي نظيره الدنماركي في ربع النهائي، على أمل تحقيق البطولة للمرة الأولى منذ 2019، عندما نظموا المسابقة وتُوجوا بها.
يعتمد الفريق في سعيه نحو اللقب على قائده وهدافه التاريخي كريستيانو رونالدو، الذي لا يزال عنصرًا أساسيًا في تشكيلة المنتخب رغم وصوله إلى عامه الأربعين.
ورغم خبرته الكبيرة وتأثيره القيادي، يثار التساؤل حول مدى قدرته على تقديم المستويات نفسها التي اعتادها في السنوات الماضية.
أرقام رونالدو في دوري الأمم الأوروبية من الناحية التهديفية، يواصل رونالدو إثبات قيمته، فقد سجل خمسة أهداف في البطولة، أي ما يقارب نصف أهداف المنتخب البرتغالي البالغة 12 هدفًا.
كما اصطدمت كراته بالقائم ثلاث مرات، ما يعني أنه كان قريبًا من تسجيل ثمانية أهداف في خمس مباريات، وهو معدل يؤكد تأثيره الهجومي.
ومن بين أهدافه الخمسة، جاء هدف واحد فقط من ركلة جزاء، ما يعكس تنوع طرق تسجيله.
أدوار خارج التسجيل إلى جانب تسجيل الأهداف، يسعى رونالدو لتقديم الإضافة في جوانب أخرى من اللعب.
تبلغ دقة تصويبه هذا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت