ما قد لا تعلمه عن صدام حسين.. ملخص سريع بذكرى غزو العراق شاهد مقطع فيديو ذات صلة 02:38 جواد ظريف لـCNN: لو كانت إيران تقبل التنمّر لكان صدام حسين على قيد الحياة دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) نشرت رغد، ابنة الرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين، تدوينة لاذعة هاجمت فيها "فئة" في العراق وذلك في الذكرى الـ22 لغزو العراق العام 2003.
وفيما يلي ملخص سريع لمعلومات قد لا تعلمها عن صدام حسين في هذه الذكرى:
معلومات شخصية:
تاريخ الميلاد: ٢٨ أبريل ١٩٣٧
تاريخ الوفاة: ٣٠ ديسمبر ٢٠٠٦
مكان الميلاد: تكريت، العراق
اسم الميلاد: صدام حسين عبد المجيد التكريتي
الأب: حسين عبد المجيد
الأم: صبحة طلفاح المسلات
الزيجات: نضال الحمداني (1990 - 30 كانون الأول 2006 وفاته)؛ سميرة الشهبندر (1986 - 30 ديسمبر 2006، وفاته)؛ ساجدة خير الله طلفاح (1963 - 30 ديسمبر 2006، وفاته)
الأبناء: مع سميرة الشهبندر: علي؛ مع ساجدة خير الله طلفاح: عدي؛ قصي؛ هلا؛ رنا؛ رغد
الديانة: مسلم سني
التعليم: كلية الحقوق جامعة بغداد 1968
حقائق أخرى:
نشأ صدام حسين على يد والدته، وزوجها الثاني إبراهيم الحسن، وشقيقها خير الله طلفاح، وكانت ساجدة، زوجة حسين الأولى، ابنة عمه من الدرجة الأولى، ابنة خاله خير الله طلفاح.
وكان العديد من أفراد عائلة صدام حسين جزءًا من نظامه: كان صهره العميد عدنان خير الله وزيرًا للدفاع. قاد صهره اللواء حسين كامل، زوج رغد حسين، برنامج الأسلحة النووية والكيميائية والبيولوجية العراقي، وكان شقيقه العقيد صدام كامل، زوج رنا حسين، مسؤولًا عن قوات الأمن الرئاسية. وكان ابنه الأكبر عدي رئيسًا للجنة الأولمبية العراقية، وكان ابنه الأصغر قصي قائدًا لقوى الأمن الداخلي. وكان أخوه غير الشقيق بوشو إبراهيم نائبًا لوزير العدل.
مسيرته:
١٩٥٦ - شارك في انقلاب فاشل للإطاحة بالملك فيصل الثاني ورئيس الوزراء نوري السعيد.
١٩٥٧ - انضم حسين رسميًا إلى حزب البعث الاشتراكي.
١٤ يوليو ١٩٥٨ - قُتل الملك فيصل في انقلاب قاده عبد الكريم قاسم.
أكتوبر ١٩٥٩ - هاجم حسين وآخرون موكب عبد الكريم قاسم. فشلت محاولة الاغتيال وقُتل معظم المهاجمين. هرب صدام حسين وفرّ إلى سوريا. علم الرئيس المصري جمال عبد الناصر بمآثر حسين ودبّر له السفر إلى القاهرة.
٨ فبراير ١٩٦٣ - أُطيح بقاسم وأُعدم، واستولى حزب البعث على السلطة. عاد حسين من القاهرة. أُطيح بحكومة البعث الجديدة قبل نهاية العام.
١٩٦٤-١٩٦٧ - أُلقي القبض عليه وسُجن بعد تغيير في الحكومة. ثم هرب لاحقًا.
في ١٧ يوليو ١٩٦٨، وفي انقلاب غير دموي، أصبح اللواء أحمد حسن البكر، من حزب البعث، رئيسًا جديدًا للعراق. وأصبح حسين أمينًا عامًا ونائبًا لرئيس مجلس قيادة الثورة.
١٩٧٣ - رُقّي صدام حسين إلى رتبة فريق.
٦ مارس ١٩٧٥ - وقّع صدام حسين وشاه إيران محمد رضا بهلوي معاهدة. تخلّت العراق عن مطالبها بممر شط العرب المائي، بينما وافقت إيران على وقف دعمها للأكراد الساعين للاستقلال.
١٩٧٦ - رُقّي إلى رتبة فريق.
أكتوبر ١٩٧٨ - بإصرار من الشاه، طرد حسين آية الله روح الله الخميني من العراق. كان الخميني في المنفى في العراق منذ عام ١٩٦٥.
١٦ يوليو ١٩٧٩ - أصبح حسين الرئيس الخامس للعراق مع تقاعد الرئيس أحمد حسن البكر.
١٩٧٩ - طرد صدام حسين ٤٠ ألفًا من المسلمين الشيعة وأمر بإعدام آية الله محمد البكر الصدر، حليف آية الله الخميني،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سي ان ان بالعربية