عن لَعب أردوغان الماكر، ولكن غير مضمون النهايات، كتب بيوتر ماكيدونتسيف، في "أوراسيا ديلي":
بسبب الحقائق الجديدة في السياسة العالمية، واضطرار الولايات المتحدة إلى بدء حوار مع روسيا، وجدت تركيا نفسها في وضع غير قياسي.
أولا، سيتعين على أنقرة أن تقرر ما هو الموقف الأقرب إليها في تسوية الصراع الروسي الأوكراني. في البداية، حاولت تركيا بوضوح أن تثبت أنها أقرب إلى موقف اللاعبين الذين تعتمد عليهم بشكل حاسم، أي بريطانيا والاتحاد الأوروبي، اللذين يتخذان موقفا متشددا لا هوادة فيه.
وفي 16 مارس/آذار، أصدرت وزارة الخارجية التركية بيانًا تقليديًا بشأن انضمام شبه جزيرة القرم إلى روسيا، ووصفته بالضم.
في هذه الأثناء، وفي اليوم نفسه، أجرى أردوغان محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب......
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة روسيا اليوم