حذر الدكتور أسامة الحديدي، مدير عام مركز الأزهر العالمي للفتوى، الأشخاص الذين يعملون «يوتيوبرز و بلوجرز» ويروجون للسيارات، من الوقوع في «مصيبة كبرى» تجعل المال الذى حصلوا عليه مقابل الترويج حراماً، مشيراً إلى أن الترويج بمقابل مادي ليس حراماً، إنما الأخطاء التى يرتكبها البعض هى ما تجعله حراماً.
وأضاف في حواره مع برنامج "عربيتي" على راديو مصر، تقديم الكاتب الصحفي والإعلامي هشام الزيني: إذا كان الترويج أساسه الغش أو يقوم على "الغرر" فإن ذلك «مصيبة كبرى»، ويكون ما ترتب عليه حرام، موضحاً أن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام