تساءل عدد من خريجات تخصص "النطق والتخاطب" عن الأسباب التي حالت دون أن يُدرج تخصص تدريبات التخاطب ضمن الوظائف التعليمية منذ ثمانِ سنوات على الرغم من الحاجة الملحة لهذا التخصص في المدارس الحكومية لدعم الطلاب الذين يعانون من اضطرابات النطق والتواصل.
وقال الخريجات في شكوى لـ"سبق": لقد أدّى غياب معلمي التخاطب في المدارس إلى العديد من المشكلات، التي تواجه معلمي التعليم العام وأولياء الأمور، ومنها: حرمان الطلاب ذوي اضطرابات النطق من الدعم التعليمي المناسب، وزيادة الأعباء على أولياء الأمور الذين يضطرون للجوء إلى التعليم غير الحكومي، "غير مجاني" الذي يشكل عبئًا ماديًا كبيرًا، والتأخر في تدريب الطلاب ممن لديه مشاكل نطقية في مرحلة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق