بعد أن دافع عن ألوان ليفربول لمدة ثمانية مواسم، أنهى المدافع الدنماركي دانييل آغر مسيرته في يونيو 2016، واتجه إلى تأسيس شركة متخصصة في إدارة وتنظيف المجاري ومعالجة مياه الصرف الصحي.
فاجأ دانييل آغر كثيرين عندما أعلن اعتزاله كرة القدم وهو في الـ31 من عمره فقط. الإصابات المزمنة، خاصة في الركبتين، أجبرته على اتخاذ هذا القرار المبكر. كان آغر قد عاد إلى ناديه الأصلي بروندبي في صيف 2014 لإنهاء مسيرته بشكل رمزي، قبل أن يعلق حذاءه نهائيًا في صيف 2016.
من لاعب كرة قدم إلى رجل أعمال تمثل قصة آغر نموذجًا لكيفية إعادة بناء الحياة بعد مسيرة رياضية ناجحة. بعيدًا عن الأضواء الإعلامية، يعيش المدافع السابق حياة متوازنة تجمع بين ريادة الأعمال وشغفه بالوشوم، مع بعض الارتباطات المحدودة بكرة القدم. وكما كان عنيدًا ومصممًا داخل الملعب، يواصل بنفس العزيمة مشاريعه خارج المستطيل الأخضر.
قبل اعتزاله بفترة، بدأ آغر في التخطيط لمستقبله. وبالتعاون مع شقيقه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت