تعيش حارة العقيق في الطائف أجواء رمضانية فريدة، حيث تتزين جدرانها برسومات زاهية تعكس روح الشهر الكريم، من فوانيس مضيئة وأهلة ذهبية إلى لوحات تعبر عن الألفة والتكاتف بين أهل الحارة، مما يخلق مشهدًا يجذب الزوار من كل مكان.
البسطات تضيف طابعًا خاصًا للمكان
ولم تكن هذه الأجواء لتكتمل دون جهود الأهالي، حيث يقول أحمد الفيفي، أحد سكان الحارة: بدأنا قبل رمضان بأسبوعين في ترميم المكان، أصلحنا الكسور في الجدران والأرضية، بالإضافة إلى رسوم الزينة التي أضفت لمسة جمالية خاصة، وقد بلغت التكلفة الإجمالية، بما فيها أجرة الرسام، نحو 4 آلاف ريال. كان هدفنا أن نحافظ على الطابع الرمضاني المميز للحارة.
من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من أخبار 24