ردت الفنانة الشابة أميرة أديب على الانتقادات التي طالتها، بسبب أدائها في مسلسل "عايشة الدور"، حيث عبّرت عن استغرابها من ظاهرة باتت تهيمن على التفاعل الاجتماعي، وهي انتشار الكراهية في العلن، بينما يُقدّم الدعم بشكل سري.
وواجهت أميرة أديب موجة من التعليقات السلبية التي شكّكت في موهبتها التمثيلية خلال الفترة الماضية، وذهب بعض المتابعين إلى حدّ مطالبتها بالاعتزال، وفي المقابل، أكدت أنها تتلقى دعماً كبيراً، لكن المشكلة تكمن في أن هذا الدعم لا يظهر للعلن.
الكراهية العلنية
وعبر خاصية "ستوري" على حسابها الرسمي على "إنستغرام"، علّقت قائلة: "أكثر ما يُزعجني ليس الانتقاد في حد ذاته، بل غياب الإنسانية مع الأريحية التي أصبح الناس يشعرون بها وهم ينشرون الكراهية علناً، بينما يُفضّلون تقديم الدعم في الخفاء".
وأشارت أميرة إلى أن هذه الظاهرة لم تعد تقتصر عليها، بل أصبحت مشكلة عامة يعاني منها كثيرون، حيث بات البعض يخشى إبداء دعمه لأي شخص علناً خوفاً من التعرض للهجوم أو السخرية.
وأضافت: "أتلقى الكثير من الرسائل الخاصة التي تعبّر عن الإعجاب والدعم، لكن ما يلفت انتباهي هو أن بعض من يساندونني سراً يرفضون الإفصاح عن آرائهم في العلن، لأن الكراهية باتت أكثر قبولاً في مجتمعنا".
الدعم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري