مع اشتداد الغارات على قطاع غزة ضيفتنا في الاستديو نيفين أسامة الصعيدي تطمئن على صديقتها لينا في المحافظة الوسطى، و وليدها الذي لم يتخط عمره الشهر .
نيفين من سكان مدينة غزة، وتبلغ من العمر واحدا وعشرين عاما . أنهت دراستها في مجال إدارة الأعمال قبيل الحرب، وكان موعد الاحتفال بتخرجها يوم السابع من اكتوبر 2023.
مازال والدها وأحد أشقائها في شمال غزة ورغم الحرب والنزوح والاغتراب، لم تتوقف أحلامها وأولها تعلم فن التصوير الفوتوغرافي.
وفي اليوم السابع من استئناف الضربات العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة، تحذر بلدية رفح جنوبا من حصار عائلات بأكملها تحت وطأة القصف في حي تل السلطان غربي المدينة، مع انقطاع الاتصال بهم.
والغارات تتجدد على خان يونس في الجنوب أيضا، فماذا عن بقية انحاء القطاع؟
كما تستمعون معنا في هذه الحلقة لشهود عيان ممن كانوا حاضرين وقت قصف مستشفى ناصر جنوب القطاع الليلة الماضية.
وبعدما تعرضت سيارة تابعة لبلدية عبسان.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي