خبرني - رغم تزايد التحديات الاقتصادية التي تواجهها شركات الاتصالات، إلا أنها لا زالت تدعم قطاعي الصحة والتعليم في الأردن بـ 10 ملايين دينار سنويا.
ورغم الضغوط المالية التي تواجهها والمتمثلة بأسعار الكهرباء المرتفعة، والضرائب العالية، وتراجع الأرباح، وزيادة أسعار حيازة الطيف الترددي لا تزال شركات الاتصالات الأردنية مُلتزمة بمسؤوليتها الاجتماعية التي أخذتها على عاتقها والتي تُعد جزءاً أساسياً لا يتجزأ من استراتيجياتها منذ تأسيسها.
وتتجلى هذه المسؤولية بتخصيص هذه الشركات وضخ مساهمات ضخمة تتجاوز الـ 10 ملايين دينار أردني سنوياً في برامج المسؤولية الاجتماعية التي تغطي قطاعات الصحة والتعليم والبيئة والتكافل المجتمعي والرياضة والشباب، وغيرها من القطاعات.
ولا تنعكس هذه المساهمات على فئة دون غيرها من المجتمع، بل على العكس، فإنها تشمل جميع الشرائح، وإذا ما أضيفت إلى مساهماتها.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من خبرني