تعدُّ التحولات والنقلات العملاقة التي أسسها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في مسيرة النهضة والتنمية والتطوير الشاملة، الأكبر في تاريخ المملكة على الصعيدين المحلي والدولي، فضلاً عن استمرار العمل بمضامين ومحاور رؤية المملكة 2030 الطموحة التي يقودها نحو آفاق المستقبل الواعد. وجاءت الثقة الملكية في ولي العهد؛ تجسيداً لحنكة خادم الحرمين ودعمه المستمر لمسيرة الخير والنماء والتقدم في جميع المجالات التي شهدتها المملكة، وللجهود الاستثنائية التي بذلها ولي العهد، وأسهمت في إحداث قفزات نوعية شهد لها الجميع في مختلف مناحي الحياة، ما يبرهن على المكانة المميزة التي يحتلها ولي العهد إقليمياً ودولياً.
إن صدور الثقة الملكية يؤكد مساندة خادم الحرمين للطاقات الشبابية والكفاءات العالية؛ التي تعمل بتفانٍ لمصلحة الوطن وقيادته، وتسطر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ