كشف رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" الأمريكية، جيفري غولدبرغ، فضيحة أمنية لإدارة ترامب بعد ضمه بالخطأ إلى محادثة جماعية سرية بين كبار المسؤولين غن الأمن القومي، حول الضربات العسكرية الأمريكية في اليمن.
وأدت دعوة الصحافي غولدبرغ غير المقصودة إلى المحادثة السرية إلى وضع البيت الأبيض في موقف دفاعي.
وحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي"، أدى قرار غولدبرغ كشف مناقشة الضربات ضد الحوثيين في اليمن ونشر محتويات الدردشة الجماعية، إلى تورط كبار المسؤولين في إدارة ترامب في فضيحة، وعرضهم لخطر قانوني محتمل .
وبعد مهاجمة البيت الأبيض لغولدبرغ، ونفي نشر مواد سرية عند مناقشة خطط الحرب عبر سيغنال، ورد غولدبرغ اليوم بنشر جولة ثانية من المعلومات من الدردشة، وفق "أكسيوس".
جيفري غولدبرغ وحسب أكسيوس، ولد جيفري غولدبرغ وهو صحافي أمريكي بارز ورئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" الشهيرة، في بروكلين ودرس في جامعة بنسلفانيا قبل أن يترك الدراسة وينتقل إلى إسرائيل للخدمة في صفوف الجيش، حيث ألف كتاباً بعنوان "السجناء: قصة الصداقة والإرهاب". عن فترة عمله حارساً في سجن عسكري إسرائيلي في 1990
ووفق الموقع الأمريكي، قال عنه موظفو صحيفة "فوروارد"، اليهودية في نيويورك التي عمل بها غولدبرغ سابقاً: "يطلق اليساريون عليه لقب المحافظ الجديد بسبب حبه لإسرائيل، ودعمه المبكر لحرب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري