يعتمد الأردن، بسبب محدودية موارده من الوقود الأحفوري، على استيراد نحو 90 % من احتياجاته الطاقة. ومع ذلك، يعمل على تعزيز أمنه الطاقي عبر خطط استراتيجية تشمل التنويع وبناء البنية التحتية. إليك أبرز الجوانب: مصادر الطاقة الرئيسية: الطاقة المتجددة الشمسية والرياح:- تُشكل 25 % من مزيج الكهرباء 2023، مع مشاريع كـ «شمس معان» 200 ميجاواط ومحطة طاقة الرياح في الطفيلة 117 ميجاواط. - الهدف: الوصول إلى 50% طاقة متجددة بحلول 2030.- الغاز الطبيعي: - الغاز المستورد: عبر خط الغاز العربي من مصر ومحطة استيراد الغاز المسال في العقبة القدرة: 10 مليارات م³ سنوياً. - الإنتاج المحلي: حقل الريشة في الشرق ينتج 10 % من احتياجات الغاز، لكنه غير كافٍ. - الطاقة النووية: - مشروع مفاعل أبحاث نووي 2 ميجاواط بالتعاون مع روسيا، مع خطط لتوليد الكهرباء مستقبلاً. - استكشاف اليورانيوم في وسط الأردن تقديرات: 70,000 طنبنية تحتية استراتيجية: محطة الغاز المسال في العقبة:** تُخزن الغاز المستورد لتأمين الإمدادات خلال الأزمات. -التخزين النفطي: تعتمد المملكة على اتفاقيات مع دول مثل العراق والسعودية لتأمين النفط، مع وجود مخزون محدود في منشآت محلية. ربط الشبكات الكهربائية: - تواصل مع مصر خط 500 ك.ف وسوريا والعراق، مما يسمح باستيراد الكهرباء في حالات الطوارئ.التحديات: الاعتماد على الاستيراد: التقلبات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور الأردنية