شهد مؤشر ثقة الأسر الفرنسية تراجعاً طفيفاً خلال شهر مارس الجاري، مع تصاعد المخاوف بشأن الأوضاع المالية المستقبلية، وفقاً لأحدث بيانات صادرة عن المعهد الوطني الفرنسي للإحصاء والدراسات الاقتصادية "إينسي".
تراجع في الثقة لكن بوادر تحسن في الاستهلاك
سجل مؤشر ثقة الأسر 92 نقطة في مارس، بانخفاض نقطة واحدة مقارنة بشهر فبراير (93 نقطة)، ليظل أقل من متوسطه التاريخي البالغ 100 نقطة، ما يعكس استمرار الحذر الاقتصادي.
ورغم ذلك، أظهرت البيانات ميلاً متزايداً نحو الإنفاق بدلاً من الادخار، ما يشير إلى بوادر تحسن في الاستهلاك المحلي.
قلق متزايد بشأن الأوضاع المالية المستقبلية
انخفض مؤشر الثقة في الوضع المالي المستقبلي للأسر بمقدار 7 نقاط ليصل إلى -11 نقطة.
سجلت الثقة في الوضع المالي الماضي تراجعاً طفيفاً بنقطة واحدة لتصل إلى -21 نقطة.
نظرة متشائمة لمستقبل الاقتصاد الفرنسي
تراجع تقييم الأسر لمستوى المعيشة المستقبلي بمقدار 3 نقاط ليصل إلى -50 نقطة، ما يعكس مخاوف مستمرة بشأن الوضع.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من برق الإمارات