أصبحت الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، غير المرئية بالعين المجردة، ملوثات منتشرة على نطاق واسع في الطعام والماء والهواء، نتيجة للتلوث البلاستيكي المتزايد.
وتُسلّط الأبحاث الحديثة الضوء على وجود البلاستيك الدقيق في الأعضاء البشرية، ما يُثير مخاوف بشأن آثار صحية طويلة المدى.
وبينما يواصل العلماء استكشاف هذه الآثار، يُمكن للمستهلكين تقليل تعرضهم لها بشكل استباقي.
وبحسب "نيوز مديكال"، تُقلّل الخيارات البسيطة المدعومة بالأدلة، مثل اختيار أكياس الشاي الخالية من البلاستيك، وتصفية مياه الشرب، واختيار الأقمشة الطبيعية، من استهلاك الجسيمات البلاستيكية الدقيقة بشكل كبير.
ومن خلال فهم المصادر وطرق التخفيف العملية، يُمكن للأفراد حماية صحتهم الشخصية وسلامة بيئتهم، ما يُحفّز تحوّلات أوسع في القطاع الصناعي نحو ممارسات مستدامة وحلول مبتكرة وصديقة للبيئة.
مصادر الجسيمات البلاستيكية
تشمل المصادر الغذائية الشائعة: المحار،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري