أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، تخلّيه عن تعيين النائبة عن نيويورك سفيرة لبلده لدى الأمم المتحدة إليز ستيفانيك، مبرّراً قراره بأنه لن يخاطر بتقويض الأغلبية البسيطة للجمهوريين في مجلس النواب.
وكان تعيين ستيفانيك في هذا المنصب سيؤدّي إلى استقالتها من الغرفة السفلى في الكونغرس، ومن ثمّ إلى تنظيم انتخابات فرعية في ولاية نيويورك.
وفضّل الرئيس الأمريكي أن يتجنّب تقويض هامش المناورة الذي يتحلّى به حزبه، مؤكّداً على منصته "تروث سوشال" أن "من الضروري الحفاظ على كلّ مقعد جمهوري في الكونغرس".
وكان يفترض أن تصبح إليز ستيفانيك (40 عاماً) سفيرة الولايات المتحدة لدى منظمة لم تسلم من شرّ انتقادات الرئيس الأمريكي.
وكانت ستيفانيك التي باتت حليفة وثيقة للملياردير الجمهوري.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري