أصبح (الخميس) السابع والعشرون من شهر رمضان الحالي موعداً مع ألم الفراق الأبدي، للتيكتوكر المصري إبراهيم الطوخي، المعروف بجملة «الجملي هو أملي»، بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة
استطاع الطوخي، بائع السمين الشعبي في منطقة المطرية بالقاهرة، أن يحقق شهرة واسعة بفضل أسلوبه الفريد في البيع، حيث كان يرتدي ملابس بسيطة ويستخدم طرقاً بدائية في إعداد الطعام، فضلاً عن أسعاره الزهيدة التي جعلت محله مقصداً للكثيرين.
وفي تصريحات سابقة، دافع الطوخي عن نفسه، مؤكداً أنه بصدد إنهاء إجراءات ترخيص محله لتقديم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ