في 28 آذار 1967، خرجت «الدستور» للنور لتكون أعرق الصحف اليومية في المملكة، حاملةً معها راية الإعلام المهني والمستقل لتسهم في نقل صوت المواطن وتعزيز حرية التعبير.
واليوم، مع الاحتفال بعيد «الدستور» الـ 59، نستذكر انطلاقة الصحيفة التي أسهمت بشكل فاعل في تشكيل المشهد الإعلامي في الأردن والعالم العربي وارتبطت منذ تأسيسها بتاريخ طويل من العطاء الصحفي والالتزام المهني.
نجحت «الدستور» في الحفاظ على مكانتها المميزة، بما حققته من تطور في أدائها المهني، وكانت دائمًا في صدارة الإعلام الوطني، فعلى مر السنين، تمكنت «الدستور» من مواكبة التغيرات المتسارعة في قطاع الإعلام، خاصة في ظل التحولات الرقمية.
وخلال السنوات الأخيرة، وتحديدا في الفترة من 2018 حتى اليوم، شهدت الصحيفة تحولًا رقميًا بارزًا، حيث طوّرت موقعها الإلكتروني بشكل متميز، وأطلقت تطبيقات الهاتف المحمول لتوفير تجربة إخبارية مبتكرة للقارئ، وزادت من تفاعلها مع الجمهور عبر منصات التواصل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور الأردنية