تراجعت مؤشرات الأسهم الأميركية مجدداً خلال تعاملات الجمعة مع تعرض الأصول الخطرة لضغوط بيع شديدة بسبب تجدد المخاوف بشأن الرسوم الجمركية وسط إشارات على ترسخ التضخم مع تقلب إنفاق المستهلكين.
المخاوف الاقتصادية الثلاثية ضربت سوقاً تعاني أصلاً من ضغوط عنيفة في مجال لا يمكنها تحملها: التكنولوجيا. فبعد أن عززت التطورات في الذكاء الاصطناعي والإنفاق عليه انتعاشاً بالسوق استمر عامين، بدأت هذه النشوة في الخفوت.
انخفض مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 1.6% في منتصف التعاملات، في حين خسر مؤشر "ناسداك 100" الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 2.2%. ليتجه المؤشران لتكبد خسائر أسبوعية، وفي طريقهما لتسجيل أسوأ أداء فصلي منذ 2022. في غضون ذلك، انخفض العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات إلى 4.27%، وارتفع سعر الذهب إلى حوالي 3118.70 دولار للأونصة.
أسهم التكنولوجيا تقود التراجع
التراجع الأحدث في سوق الأسهم يأتي في أعقاب تقرير محللي "تي دي كوين".....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg