مع قرب العيد تتدفّق المشاعر كالنور حيث يستشعر التكبيرات فتهتزّ الأرواح طرباً وتُرفرف سعادة من فرط التأثر والأطفال بأزيائهم الجديدة يملؤون الدنيا ضحكاتٍ عذبة، كالفراشات التي تتنقل بين البيوت حاملةً براءةَ العيد وفرحته.
ونقول هنا كل عام وأنتم بخير وازدهار يا خادم الحرمين ويا ولي العهد ويا شعب طويق و ياكل من على هذه الأرض الطيبة و المقدسة.. نحمدالله ونفرح معاً بما أفاء علينا من نعم تعد ولا تحصى.
ونثمن ما تقوم به حكومة خادم الحرمين من تجهيزات وتحضيرات تتطور عام بعد عام نذكرها مقدرين وشاكرين:
تطور البنية التحتية والمرافق العامة (نظافة وترتيب)
تجهيز المساجد والجوامع لاستقبال أعداد كبيرة من المصلين.
تزيين الشوارع والميادين العامة بإضاءات وأعلام احتفالية.
توفير وسائل النقل العام (المترو الباصات - وتطبيقات النقل والأجرة) لتسهيل تنقل المواطنين والمقيمين.
تكثيف جهود وزارة الداخلية لضمان الأمن (رجال الأمن والدفاع المدني) للأمن والتنظيم في مواقع الاحتفالات.
مراقبة الأسواق والمجمعات التجارية لضمان سلامة الزوار.
تنشيط قطاع السياحة والترفيه: دعم المهرجانات الوطنية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عاجل