رغم عدم صدور إعلان رسمي حتى الآن، فإن الحديث القوي والتقارير المتزايدة تشير إلى اقتراب رحيل المدرب البرتغالي المخضرم، خيسوس، عن قيادة نادي الهلال لتولي مهمة تدريب المنتخب الوطني البرازيلي.
هذه الأنباء، التي تتردد بقوة في الأوساط الكروية السعودية والبرازيلية، وضعت إدارة الهلال أمام سيناريو محتمل يستدعي التحرك السريع للبحث عن بدائل قادرة على مواصلة مسيرة الفريق نحو تحقيق الألقاب.
فبينما لم يتم تأكيد الصفقة بشكل نهائي، إلا أن حجم التكهنات يشير إلى أن رحيل جيسوس قد يكون وشيكًا، وهو ما يستدعي من إدارة الهلال الاستعداد لمرحلة ما بعد المدرب البرتغالي.
ويُعد احتمال تدريب منتخب بحجم البرازيل فرصة مغرية لأي مدرب، وهو ما قد يدفع جيسوس لقبول التحدي الجديد.
وفي ظل هذه الأجواء المشحونة بالترقب، يصبح السؤال الأهم: من سيكون المدرب القادر على خلافة جيسوس وقيادة كتيبة النجوم في الهلال، حال تأكدت هذه الأنباء؟ تستعرض هذه الورقة ثمانية أسماء لامعة في عالم التدريب، يمكن اعتبارهم خيارات "فورية" محتملة لإنقاذ موسم الهلال الطموح...
الخمسة المتفرغون: خيارات جاهزة للتنفيذ في مقدمة الأسماء المتاحة يبرز اسم الإسباني تشافي هيرنانديز. أسطورة برشلونة السابق الذي يمتلك فلسفة كرة قدم هجومية تعتمد على الاستحواذ، وهو ما يتناسب مع تقاليد الهلال. ورغم تجربته القصيرة نسبيًا في التدريب، فإنه أظهر قدرات واعدة في قيادة السد القطري وبرشلونة.
اسم آخر يتردد بقوة هو الألماني المخضرم يواخيم لوف. المدرب الذي قاد منتخب ألمانيا للفوز بكأس العالم 2014 يتمتع بخبرة واسعة على أعلى المستويات. ورغم نهاية فترته مع المانشافت بشكل غير مثالي، فإن قدرته على بناء فريق متماسك وتنظيم اللعب لا تزال محل تقدير.
أما الإيطالي ماسيميليانو أليجري، فهو اسم غني عن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت