الدكتور سامح عادل استشاري التدريب والتطوير المؤسسي
يُعد التواصل الطبي الفعّال عنصرًا جوهريًا في تقديم رعاية صحية متميزة، حيث يسهم بشكل مباشر في تعزيز العلاقة بين مقدمي الرعاية الصحية والمرضى، مما يؤدي إلى تحسين تجربة العلاج، وزيادة رضا المرضى، وتقليل الأخطاء الطبية التي قد تكون لها عواقب وخيمة.
وفي ظل التطور المتسارع في مجال الرعاية الصحية، أصبح إتقان مهارات التواصل الطبي لا يقل أهمية عن المعرفة والمهارات الطبية نفسها، بل يُعد من الأدوات الأساسية التي تضمن سلامة المرضى وتعزز كفاءة النظام الصحي.
أهمية مهارات التواصل الطبي:
تحسين تجربة المريض وتعزيز الثقة
عندما يكون التواصل بين مقدمي الرعاية الصحية والمرضى واضحًا وفعالًا، يشعر المرضى بالراحة والطمأنينة، مما يزيد من ثقتهم في التشخيص والعلاج.
كما أن القدرة على إيصال المعلومات بطريقة مفهومة تسهّل على المرضى اتباع الإرشادات الطبية بدقة، مما يرفع من نسبة نجاح.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام