محمود حرب، المعلم السابق والأب لسبعة أطفال، يعيش مع عائلته في خيمة بمدينة خان يونس بعد تهجيرهم من رفح. وقال في تصريح "لا أعتقد أننا سنعود إلى رفح مجددا. أخبرت أطفالي أن يستعدوا لأن احتمالية عدم عودتنا هناك لفترة طويلة قد تمتد لشهور أو حتى سنوات".
وفي ظل الإعلان الإسرائيلي، تجد العديد من العائلات نفسها مضطرة لنصب خيام مصنوعة من أغطية بلاستيكية في تجمعات مزدحمة بالنازحين في منطقة المواصي بخان يونس.
من جهته، قال صلاح المحتسب، وهو والد لخمسة أطفال، الذي نزح أيضًا من رفح: "الأشياء المادية لم تعد تهمنا، ما يهمنا هو حياتنا وأحباؤنا. فقدت جميع العائلات أحباء، وبعض العائلات تم مسحها بالكامل".
وأضافت ياسمين مطر، التي تعيش مع عائلتها في خيمة بمخيم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز