حالة من القلق انتابت الملايين حول العالم بعد التقارير التي خرجت لتؤكد معاناة روسيا من انتشار كبير لفايروس جديد تسبب في تسجيل حالات سعال مصحوب بالدم في موسكو وضواحيها، ما استدعى فتح تحقيق موسع. ولكن، بعد إجراء اختبارات مخبرية، تبين أن الحالات كانت ناجمة عن عدوى بالميكوبلازما، وهي بكتيريا تسبّب التهابات رئوية، وليس فايروسًا جديدًا.
مكتب منظمة الصحة العالمية في موسكو أكد أن الوضع لا يشكل تهديدًا وبائيًا في الوقت الحالي. ومع ذلك، شدد على أهمية تعزيز الأنظمة الوطنية لرصد الأمراض في مراحلها.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ