Egypt national football team unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
تجربة ثرية أشرقت بنور الإيمان، ونية صادقة في تعظيم القرآن، رافقتهما هِمة نابعة من الوجدان،
تظافرت جميعُها بتوفيق الله على نجاح وإتمام كتابة المصحف الشريف بخط يده المتناسق،
والمُتقن.
وظف التربوي والباحث «عوض بن سعيد آل شايع القحطاني» موهبته الفريدة في كتابة المصحف بخط حميل، وانتهى منه بتوفيق الله، وهو يعبر السبعين من عمره.
رحلة مثيرة حملت ساعات أيامها ولياليها سماتًا روحية، وأهدافًا سامية، وقيمًا رفيعة، تقاسم معها نصف عمره، بالعزم، الجهد، الصبر، الفرح، التدقيق، المراجعة المستمرة من أهل الاختصاص، حتى تيقن من صحة ما خطه من مفرداته وكلمات كتاب الله، ودقة ضبطه، وتشكيله، ليصبح أمامه مُصحفًا مكتملاً يحمل التعظيم، ويُقرأ منه، وفق رسم مصحف المدينة النبوي.
ومن يطلع على هذا الإنجاز المبهر، يلمس العمل الصالح، والقيمة الثقافية، والأثر الباقي، إلى جانب الموهبة النادرة في روعة وجمال الخط "النسخ"، الأمر الذي يجعله قدوة حسنة للأجيال، في كيفية استغلال المواهب، والقدرات وفضائل الأوقات.
وفي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية