أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن من أصابه هم أو بلاء؛ فعليه أن يذكر الله، ويعلم أن الله قادر على دفع البلاء.
وقال مركز الأزهر، في منشور له، إن من أصابه هم أو بلاء؛ فعليه أن يحتسب أجر الصبر والتسليم لله، وينظر للحكمة من البلاء ويتعلم منه.
وأوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن من أصابه هم أو بلاء، فعليه أن يتأسى بسير الأنبياء والصالحين، ويلجأ إلى الله بالدعاء، ويوقن بأن رب الخير لا يأتي إلا بالخير، ويعلم أن مع العسر يسرا.
دعاء إزالة الهم والحزن
"اللهم فارج الهم، وكاشف الغم، مجيب دعوة المضطرين، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك".
"اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وغلبة الدين وقهر الرجال".
"يا فارج الهم، ويا كاشف الغم، فرج همنا، ويسر أمرنا، وارحم ضعفنا وقلة حيلتنا، وارزقنا من حيث لا نحتسب، يا رب العالمين، اللهم اجعل خير أعمالنا خواتيمها، وخير أيامنا يوم نلقاك فيه".
"اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء".
"اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك".
"لا إله إلا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع صدى البلد