أثار الداعية المصري الشاب أمير منير موجة جديدة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب نشر إعلان ترويجي عن دورة تدريبية بعنوان «الدرع»، وُصف بأنه يسيء لقضية غزة ويستغل آلام ضحاياها في دعاية تجارية، ما دفعه للاعتذار رسميًا.
وكتب منير في بيان اعتذاره: "أنا آسف جدًا عن البوست الأخير.. الموضوع كان مسؤول عنه مجموعة من الأدمنز، ونزل من غير ما أراجعه، وأنا والله شوفته زيي زيكم واستفزني وحذفته فورًا.. وأبرأ إلى الله مما نُشر، وحقكم عليا!".
وخصّ باعتذاره أهل غزة، قائلًا: "لو حد من أهل غزة كان متابع، أنا آسف، وحقكم فوق راسي.. أنتم أسمى من أن يُستغل وجعكم في إعلان، وسيتم محاسبة المسؤول عن الخطأ".
الكورس الذي أثار الأزمة يحمل عنوان "الدرع"، ويصفه أمير منير بأنه "فريضة الوقت"، ويتناول قضايا فكرية ومجتمعية، منها موضوع "الولاء والبراء"، إضافة إلى تحديات تواجه الأطفال والشباب في الوقت الحالي.
جاء الترويج للكورس في توقيت حساس، حيث استُخدم كمثال واقعة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية