ألقت صحيفة "آس" الضوء على قصة أحد اللاعبين البارزين الذين توقع له الجميع التوهج في عالم كرة القدم، لدرجة أنه تم وصفه بأنه "ليونيل ميسي الجديد"، ولكن في النهاية سقط إلى الهاوية، ليتنقل بين عدة أندية مغمورة.
وتحدثت الصحيفة عن الأرجنتيني ليونيل كويرا، الذي تألق في سن مبكرة جدًا لدرجة أن نادي ريال مدريد ضمه إلى صفوفه في عام 2011، وهو لم يكن قد أتم السابعة من عمره بعد، لكنه لم تتح له الفرصة للظهور مع الفريق الأول للميرنغي، وبعد سنوات، لم تتح له الفرصة أيضًا للظهور مع فريق بوكا جونيورز، رغم أنه تدرب مع الفريق الأول.
واتهم اللاعب الشاب البالغ من العمر 21 عاما، والذي يلعب حاليا مع نادي ميتروبوليتان من الدرجات الدنيا في بورتوريكو، الأسطورة الأرجنتيني خوان رومان ريكيلمي بأنه السبب في سقوطه من عالم كرة القدم.
وتحدث ليونيل كويرا في مقابلة مع موقع Bolavip عن بدايته وانضمامه لريال مدريد وكيف بدأت المقارنة مع ميسي، قائلا: "في سن السابعة، وقّع معي ريال مدريد عقدًا، رغم أنه لم يكن لديه فئة عمرية لذلك السن، وأصبحت أصغر لاعب في تاريخ النادي يوقع عقدًا، ولهذا السبب أصبحت مشهورًا، لأني كنت أول طفل يوقع عقدًا، وكان ذلك أيضًا لمساعدة عائلتي. كنت ألعب مع من هم أكبر مني بعام. وبما أنني أرجنتيني، وميسي كان الأفضل في العالم، بدأوا يقارنونني به، رغم أنه لم يكن هناك أي تشابه في أسلوب اللعب".
الانتقال إلى فالنسيا
وبعد أربع سنوات في العاصمة، انتقل اللاعب الشاب إلى فالنسيا، حيث قدم له الفريق عقدًا شبه كامل حتى سن 18 عامًا، موضحا: "لقد قدموا لنا كل شيء، تعرفت على دي بول، وأصبحنا أصدقاء مقربين، وكان.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت
