Arabic calligraphy as a part of the culture unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
بعد انتهاء شهر الصوم، ومع العودة للأعمال والمدارس، بعد الاستمتاع بإجازة عيد الفطر المبارك، يعاني كثير من الناس من اضطرابات النوم، ما يضطر البعض للذهاب إلى عمله مواصلا، فيبقى طوال النهار متعبًا منخفض الطاقة، وبالطبع تقل الإنتاجية، فيفضل استخدام بعض الأدوية التي تساعده على النوم، من تلقاء نفسه - أعني دون وصفة طبية أو نصح طبي - وأدوية الحساسية وعلاجات الكحة هي الأكثر وجودًا في معظم المنازل، بالذات علاجات الحساسية من الجيل الأول التي تسبب النعاس، لاحتوائها على مادة (ديفينهيدرامين)، الجيل الجديد من مضادات الهيستامين لا تسبب النعاس، رغم ذلك تنصح الشركات المنتجة بعدم القيادة عند تناولها، لأنها قد تسبب تعبا ونعاسا. استخدام مضادات (الهيستامين) لفترة قصيرة وبجرعات محسوبة لعلاج الأمراض التحسسية لا يسبب مشاكل صحية عادة إلا لمن لديه حساسية ضد مادة معينة في تركيبتها، أو أولئك الذين يعانون من عدم انتظام في دقات القلب، ومضادات الهيستامين تأتي في أشكال مختلفة، إما وحيدة أو مركبة مع مواد فعالة أخرى، مثل (الباراسيتامول) ومزيلات الاحتقان.
يرى البعض ألا حرج في استخدام مضادات الهيستامين لفترة قصيرة للتغلب على الأرق، وقلة النوم، بينما لا يحبذه البعض، لأنه من الممكن أن يؤدي إلى سوء استخدامها، ومن ثمّ التعود عليها كمحفز للنوم ومع الوقت تفقد فعاليتها ومن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية
