قالت صديقة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا السابقة ووالدة أحد أبنائه فيرونيكا أوخيدا يوم الثلاثاء في محاكمة الفريق الطبي للنجم الذي توفي عام 2020، إنه بدا "كما لو كان معزولا" من قبل محيطه في الأشهر الأخيرة من حياته.
وأكدت أوخيدا في اليوم التاسع من جلسات الاستماع أمام محكمة في سان إيسيدرو (شمال العاصمة بوينوس آيرس) في ملابسات وفاة بطل مونديال المكسيك 1986 "كنت أعلم أنهم (المحيطون به) يحتجزونه. كان خائفا من كل شيء. عندما كنت أغادر، كان يقول لي: خذيني معك".
وارتبطت أوخيدا البالغة 46 عاما بعلاقة مع مارادونا بين عامي 2005 و2014 قبل انفصالهما ليعودا مجددا في عام 2017. أنجبت منه ابنا يدعى دييغيتو فرناندو (12 عاما).
وعلى الرغم من انقطاع الاتصال بينهما بعد عام 2019، دأبت أوخيدو على زيارة مارادونا مع ابنها.
وأشارت أوخيدا التي تم الاستماع إليها بصفتها شاهدة بأصابع الاتهام إلى إثنين من مساعدي مارادونا السابقَين، وهما ماكسيميليانو بومارغو وفانيسا مورلا (شقيقة محامي لاعب كرة القدم السابق)، فضلا عن الحارس الشخصي السابق خوليو كوريا الذي ألقي القبض عليه أثناء المحاكمة قبل أسبوعين بتهمة شهادة الزور.
وتحدثت أوخيدا عن الفترة التي سبقت الجراحة التي خضع لها نجم نابولي الإيطالي السابق قبل وفاته.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - رياضة
