شارك محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، في ختام فعاليات المؤتمر الدولي السابع للبنية عبر الإقليمية للدول العربية تحت عنوان "قضية التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول"، الذي نظمته منظمة "الدولية للتربية"، واستضافته نقابة المعلمين المصريين بالقاهرة، بمشاركة نخبة من المسؤولين وصناع القرار والخبراء التربويين من مختلف دول العالم.
جاء ذلك بحضور مجموعة من الشخصيات البارزة والقيادية في المجال التربوي من مختلف دول العالم، بحضور خلف الزناتي نقيب المعلمين وموغوين مالوليكي رئيس منظمة الدولية للتربية وديفيد إدوارد الأمين العام للمنظمة، ومنال حديفة رئيسة البنية عبر الإقليمية بالمنظمة، ودليلة البرهمي، المنسقة الإقليمية.
وفي كلمته خلال الجلسة الختامية، أعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن سعادته باستضافة مصر لهذا الحدث الهام للمرة الأولى، والذي يجمع نخبة من صناع القرار والخبراء والمهتمين بمجال التعليم من مختلف دول العالم، مرحباً بالوفود المشاركة على أرض الحضارة التي تمتد لأكثر من سبعة آلاف عام، ومؤكدا أن انعقاد المؤتمر على أرض مصر يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكات التعليمية وتبادل الخبرات بين الدول.
وشدد وزير التربية والتعليم على أن التعليم لم يعد مجرد وسيلة لنقل المعارف، بل أصبح أداة استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة وبوابة نحو المستقبل، ومدخلاً أساسياً لبناء الإنسان.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام
