كشفت دراسة حديثة أن بكتيريا معينة في الفم قد تسهم في زيادة نوبات الصداع النصفي، في اكتشاف قد يغيّر من طرق التعامل مع هذا النوع من الألم الذي يصيب ملايين الأشخاص حول العالم، خاصة النساء.
وأوضحت الدراسة، التي أُجريت في جامعة سيدني بأستراليا، أن النساء اللواتي يعانين من مشاكل في صحة الفم هنّ أكثر عرضة للإصابة بنوبات الصداع النصفي. ولفت الباحثون إلى أن هذه النتائج قد تمهّد الطريق لتطوير علاجات جديدة تستهدف صحة الفم.
وتتميّز نوبات الصداع النصفي بآلام شديدة غالبًا ما تكون في جانب واحد من الرأس، وتترافق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق
