وقّعت كل من وزارة الخارجية المصرية، وسفارة الدنمارك بالقاهرة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، مذكرة تفاهم لإطلاق المرحلة الجديدة من مشروع مبادرة الحوار الدنماركي المصري (DEDI) للفترة 2024 2028، وذلك بحضور عدد من ممثلي السفارات والمنظمات الدولية في القاهرة.
ألقى السفير سيف قنديل، مدير المركز، كلمة بهذه المناسبة، أشار فيها إلى أن هذه المبادرة تأتي في أعقاب ترفيع العلاقات بين مصر والدنمارك إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، عقب الزيارة التاريخية للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى كوبنهاجن نهاية العام الماضي، والتي شهدت تعزيزاً كبيراً للتعاون الثنائي في عدة قطاعات.
كما نوه مدير المركز إلى أهمية مبادرة DEDI، مشيراً إلى تولي المركز تنفيذ المكون الثالث من المبادرة، والمتعلق بالشباب والمناخ والسلم والأمن.
كما أكد السفير حمدي شعبان، مساعد وزير الخارجية ومدير إدارة التعاون الدولي للتنمية، على أهمية استمرار التعاون بين مصر والدنمارك، مشدداً على أن المبادرة تمثل نموذجًا للعمل المناخي المستدام الذي يراعي احتياجات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام




