جدد محمد صلاح عقده مع ليفربول الإنجليزي في خبر أسعد جماهير الريدز بعد جدل طويل حاصر مستقبل اللاعب المصري.
وبموجب العقد الجديد، سيتقاضى صلاح راتبًا أسبوعيًا قدره 400 ألف جنيه إسترليني، مما يجعله أحد أعلى اللاعبين أجرًا في الدوري الإنجليزي الممتاز.
هذا الإعلان وضع حدًا للتكهنات والشائعات التي ربطت اسم صلاح بالانتقال إلى أندية أخرى، خاصة مع الاهتمام الكبير الذي أبداه نادي الهلال السعودي بضمه.
ورغم هذا الإغراء المالي الهائل، اختار صلاح البقاء في ليفربول، فلماذا اتخذ النجم المصري هذا القرار؟ وهل يمكن اعتبار ذلك تضحية حقيقية؟
الاستقرار والتمديد لموسمين.. أولوية صلاح
بالنظر إلى تفاصيل الصفقة الجديدة وقرار صلاح، يبدو أن الأمر لا يتعلق بالتضحية بقدر ما هو تحقيق لمجموعة من الأهداف والطموحات التي تتجاوز مجرد الحصول على أعلى راتب ممكن.
صلاح لم يرفض عرض الهلال دون مقابل، بل حقق عدة مكاسب من خلال البقاء في أنفيلد، أولها ضمان الاستمرار في صفوف ليفربول لمدة سنتين إضافيتين، وهو ما يمنحه الاستقرار الذي يفضله في هذه المرحلة من مسيرته.
زيادة في الراتب.. مكسب آخر للفرعون المصري
ثانيًا، لم يتنازل صلاح عن جزء من راتبه، بل على العكس، حصل على زيادة في أجره الأسبوعي من 350 ألف جنيه إسترليني إلى 400 ألف جنيه إسترليني.
هذه الزيادة تعكس قيمته الكبيرة لدى النادي وتؤكد مكانته كأحد أهم اللاعبين في الفريق. صحيح أن الراتب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت
