بدأ تساقط الثلوج في الصباح الباكر، مما أدى إلى تغطية الشوارع والسيارات وأسقف المنازل بغطاء أبيض. هذا المشهد أذهل السكان الذين كانوا يتطلعون إلى رؤية الزهور بدلاً من الثلوج.
واستجابة لهذا التحول الطارئ، قرر الحاكم فاسيب شاهين إغلاق المدارس ليوم واحد ومنح إجازة إدارية لبعض الموظفين العموميين، في حين تم إرسال فرق إزالة الثلوج إلى مختلف أنحاء المدينة كإجراء احترازي.
ورغم تأثير الثلوج على الروتين اليومي، فإنها قد تمثل فائدة بيئية، إذ ساهمت في زيادة احتياطيات المياه في أنقرة، التي كانت تعاني.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز
